إدراج "الاختبار الشفهي" في مادة الاختصاص
20 دقيقة.. لاختبار القدرات الذهنية والبدنية للفائزين في مسابقة الأساتذة
أدرجت، وزارة التربية، اختبارا "شفهيا" في مادة الاختصاص في "المقابلة" التي ستجرى في 22 و 23 جوان المقبل، للمترشحين الناجحين في المرحلة الأولى من مسابقة الاساتذة الوطنية للالتحاق برتبة أستاذ في أحد الأطوار التعليمية الثلاثة.
وزيادة على الاختبار "البسيكو تقني"، للفصل في القدرة والسلامة البدنية والعقلية للمترشح سواء تعلق الأمر بمسابقة على أساس الشهادة "دراسة الملفات"، أو على أساس الاختبار الكتابي، فقد تم إدراج الاختبار "الشفهي" في مادة الاختصاص، من خلال طرح مجموعة من الأسئلة على كل مترشح لمدة 20 دقيقة، على أن يتم تنقيطهم من 0 إلى 20، بمعامل واحد، تضاف إلى المعدل المتحصل عليه في "الاختبار الكتابي"، ليتم الإعلان عن النتائج النهائية في 30 جوان.
وأبدى الأمين الوطني المكلف بالتنظيم بالنقابة الوطنية لعمال التربية، قويدر يحياوي، تخوفه من عدم احترام لجان المشرفة على "المقابلة الشفهية" للمقاييس المعمول بها، مشيرا إلى استحالة أن يمنح كل مترشح 20 دقيقة للإجابة شفهيا على الأسئلة التي ستطرح عليه، وفي ظرف يومين، نظرا للعدد الهائل للمترشحين الذي بلغ مليون مترشح.
20 دقيقة.. لاختبار القدرات الذهنية والبدنية للفائزين في مسابقة الأساتذة
أدرجت، وزارة التربية، اختبارا "شفهيا" في مادة الاختصاص في "المقابلة" التي ستجرى في 22 و 23 جوان المقبل، للمترشحين الناجحين في المرحلة الأولى من مسابقة الاساتذة الوطنية للالتحاق برتبة أستاذ في أحد الأطوار التعليمية الثلاثة.
وزيادة على الاختبار "البسيكو تقني"، للفصل في القدرة والسلامة البدنية والعقلية للمترشح سواء تعلق الأمر بمسابقة على أساس الشهادة "دراسة الملفات"، أو على أساس الاختبار الكتابي، فقد تم إدراج الاختبار "الشفهي" في مادة الاختصاص، من خلال طرح مجموعة من الأسئلة على كل مترشح لمدة 20 دقيقة، على أن يتم تنقيطهم من 0 إلى 20، بمعامل واحد، تضاف إلى المعدل المتحصل عليه في "الاختبار الكتابي"، ليتم الإعلان عن النتائج النهائية في 30 جوان.
وأبدى الأمين الوطني المكلف بالتنظيم بالنقابة الوطنية لعمال التربية، قويدر يحياوي، تخوفه من عدم احترام لجان المشرفة على "المقابلة الشفهية" للمقاييس المعمول بها، مشيرا إلى استحالة أن يمنح كل مترشح 20 دقيقة للإجابة شفهيا على الأسئلة التي ستطرح عليه، وفي ظرف يومين، نظرا للعدد الهائل للمترشحين الذي بلغ مليون مترشح.